البشر يعصون الله

الشراكة

نْشَجّْعُوكْ بَاشْ تِكْتِبْ الحَاجَاتْ الِّي قُلْتْ بَاشْ تَعْمَلْهُمْ, وْتْعَاودْ تِسْمَعْ الحْكَايَة الِّي سْمَعْنَاهَا اليُومْ مْعَ بْعَضْنَا. اذَا كَانْ حَدّْ مَا عَنْدُوشْ الحْكَايَة يْقُولْ للِّي نَظِّمْ الاجتِمَاعْ يَبْعِثْلو النَصّْ وَالَّا التَّسْجِيلْ مِتَاعْهَا. وْتَوَّا مَادَمْنَا قَاعْدِينْ نْقَدّْمُوا خَلِّي نُطْلْبُوا مِنْ رَبِّي بَاشْ يْعَاوِنَّا؟
شْنُوَّة الِّي تَعّْبِكْ الجِمْعَة الِّي فَاتِتْ, وْشْنُوَّة الحَاجَاتْ الِّي تِسْتْحَقَّهَا بَاشْ الأمُورْ تِتْحَسِّنْ؟
النَّاسْ الِّي فِي المُجْتَمَعْ مْتَاعِكْ شْنُوَّة مِحْتَاجِينْ, وْكِيفَاشْ انَّجْمُوا نِتْعَاوْنُوا مْعَ بْعَضْنَا بَاشْ نْسَدّْدُوا هَالاحْتِيَاجَاتْ؟
كِيفْ تْقَابِلْنَا آخِرْ مَرَّة شْنِيَّا القِصَّة الِّي قْرِينَاهَا مْعَ بْعَضْنَا؟ وْشْنُوَّة الِّي تْعَلَّمْنَاهْ عْلَى رَبِّي وْعالنَّاسْ؟
فِي اجْتِمَاعْنَا الاخّْرْ, قَرَّرْتْ بَاشْ اتْطَبَّقْ الِّي تْعَلَّمْتُو. شْنِيَّة الحَاجَاتْ الِّي عْمَلْتْهَا, وْكِيفَاشْ كَانِتْ الأمُورْ؟
مَعَ شْكُونْ شَارِكْتْ القِصَّة الإخّْرَة؟ وْكِيفَاشْ جَاوْبُوكْ؟
حْكِينَا عْلَى بَرْشَة احْتِيَاجَاتْ كِيفْ تْقَابِلْنَا المَرَّة الِّي فَاتِتْ وْخَطَّطْنَا بَاشْ نْسَدّْدُوا الاحْتَيَاجَاتْ هَاذِيكَا؟ كِيفَاشْ كَانِتْ الأمُورْ؟
تَوَّا, خَلِّينَا نَقْرَاوْ قِصَّة جْدِيدَة مِنْ قِصَصْ اللهْ...

التكوين 3: 1-24

¹ وَكَانَتِ الْحَيَّةُ أَمْكَرَ وُحُوشِ الْبَرِّيَّةِ الَّتِي صَنَعَهَا الرَّبُّ الإِلَهُ، فَسَأَلَتِ الْمَرْأَةَ: «أَحَقّاً أَمَرَكُمَا اللهُ أَلَّا تَأْكُلَا مِنْ جَمِيعِ شَجَرِ الْجَنَّةِ؟» ² فَأَجَابَتِ الْمَرْأَةُ: «يُمْكِنُنَا أَنْ نَأْكُلَ مِنْ ثَمَرِ الْجَنَّةِ كُلِّهَا، ³ مَاعَدَا ثَمَرَ الشَّجَرَةِ الَّتِي فِي وَسَطِهَا، فَقَدْ قَالَ اللهُ: لَا تَأْكُلَا مِنْهُ وَلَا تَلْمَسَاهُ وَإلَّا تَمُوتَا». ⁴ فَقَالَتِ الْحَيَّةُ لِلْمَرْأَةِ: «لَنْ تَمُوتَا، ⁵ بَلْ إِنَّ اللهَ يَعْرِفُ أَنَّهُ يَوْمَ تَأْكُلانِ مِنْ ثَمَرِ هَذِهِ الشَّجَرَةِ تَنْفَتِحُ أَعْيُنُكُمَا فَتَصِيرَانِ مِثْلَهُ، قَادِرَيْنِ عَلَى التَّمْيِيزِ بَيْنَ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ». ⁶ وَعِنْدَمَا شَاهَدَتِ الْمَرْأَةُ أَنَّ الشَّجَرَةَ لَذِيذَةٌ لِلْمَأْكَلِ وَشَهِيَّةٌ لِلْعُيُونِ، وَمُثِيرَةٌ لِلنَّظَرِ قَطَفَتْ مِنْ ثَمَرِهَا وَأَكَلَتْ، ثُمَّ أَعْطَتْ زَوْجَهَا أَيْضاً فَأَكَلَ مَعَهَا، ⁷ فَانْفَتَحَتْ لِلْحَالِ أَعْيُنُهُمَا، وَأَدْرَكَا أَنَّهُمَا عُرْيَانَانِ، فَخَاطَا لأَنْفُسِهِمَا مَآزِرَ مِنْ أَوْرَاقِ التِّينِ. ⁸ ثُمَّ سَمِعَ الزَّوْجَانِ صَوْتَ الرَّبِّ الإِلَهِ وَهُوَ يَمْشِي فِي الْجَنَّةِ عِنْدَ هُبُوبِ رِيحِ النَّهَارِ، فَاخْتَبَآ مِنْ حَضْرَةِ الرَّبِّ الإِلَهِ بَيْنَ شَجَرِ الْجَنَّةِ. ⁹ فَنَادَى الرَّبُّ الإِلَهُ آدَمَ: «أَيْنَ أَنْتَ؟» ¹⁰ فَأَجَابَ: «سَمِعْتُ صَوْتَكَ فِي الْجَنَّةِ فَاخْتَبَأْتُ خِشْيَةً مِنْكَ لأَنِّي عُرْيَانٌ». ¹¹ فَسَأَلَهُ: «مَنْ قَالَ لَكَ إِنَّكَ عُرْيَانٌ؟ هَلْ أَكَلْتَ مِنْ ثَمَرِ الشَّجَرَةِ الَّتِي نَهَيْتُكَ عَنْهَا؟» ¹² فَأَجَابَ آدَمُ: «إِنَّهَا الْمَرْأَةُ الَّتِي جَعَلْتَهَا رَفِيقَةً لِي. هِيَ الَّتِي أَطْعَمَتْنِي مِنْ ثَمَرِ الشَّجَرَةِ، فَأَكَلْتُ». ¹³ فَسَأَلَ الرَّبُّ الإِلَهُ الْمَرْأَةَ: «مَاذَا فَعَلْتِ؟» فَأَجَابَتْ: «أَغْوَتْنِي الْحَيَّةُ فَأَكَلْتُ». ¹⁴ فَقَالَ الرَّبُّ الإِلَهُ لِلْحَيَّةِ: «لأَنَّكِ فَعَلْتِ هَذَا، مَلْعُونَةٌ أَنْتِ مِنْ بَيْنَ جَمِيعِ الْبَهَائِمِ وَمِنْ جَمِيعِ وُحُوشِ الْبَرِّيَّةِ، عَلَى بَطْنِكِ تَسْعَيْنَ، وَمِنَ التُّرَابِ تَأْكُلِينَ طَوَالَ حَيَاتِكِ، ¹⁵ وَأُثِيرُ عَدَاوَةً دَائِمَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْأَةِ، وَكَذَلِكَ بَيْنَ نَسْلَيْكُمَا. هُوَ يَسْحَقُ رَأْسَكِ وَأَنْتِ تَلْدَغِينَ عَقِبَهُ». ¹⁶ ثُمَّ قَالَ لِلْمَرْأَةِ: «أُكَثِّرُ تَكْثِيراً أَوْجَاعَ مَخَاضِكِ فَتُنْجِبِينَ بِالآلَامِ أَوْلَاداً، وَإِلَى زَوْجِكِ يَكُونُ اشْتِيَاقُكِ وَهُوَ يَتَسَلَّطُ عَلَيْكِ». ¹⁷ وَقَالَ لِآدَمَ: «لأَنَّكَ أَذْعَنْتَ لِقَوْلِ امْرَأَتِكَ، وَأَكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ الَّتِي نَهَيْتُكَ عَنْهَا، فَالأَرْضُ مَلْعُونَةٌ بِسَبَبِكَ وَبِالْمَشَقَّةِ تَقْتَاتُ مِنْهَا طَوَالَ عُمْرِكَ. ¹⁸ شَوْكاً وَحَسَكاً تُنْبِتُ لَكَ، وَأَنْتَ تَأْكُلُ عُشْبَ الْحَقْلِ. ¹⁹ بِعَرَقِ جَبِينِكَ تَكْسَبُ عَيْشَكَ حَتَّى تَعُودَ إِلَى الأَرْضِ، فَمِنْ تُرَابٍ أُخِذْتَ، وَإِلَى تُرَابٍ تَعُودُ». ²⁰ وَسَمَّى آدَمُ زَوْجَتَهُ «حَوَّاءَ» لأَنَّهَا أُمُّ كُلِّ حَيٍّ. ²¹ وَكَسَا الرَّبُّ الإِلَهُ آدَمَ وَزَوْجَتَهُ رِدَاءَيْنِ مِنْ جِلْدٍ صَنَعَهُمَا لَهُمَا. ²² ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ الإِلَهُ: «هَا الإِنْسَانُ قَدْ صَارَ كَوَاحِدٍ مِنَّا، يُمَيِّزُ بَيْنَ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ. وَقَدْ يَمُدُّ يَدَهُ وَيَتَنَاوَلُ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ وَيَأْكُلُ، فَيَحْيَا إِلَى الأَبَدِ». ²³ فَأَخْرَجَهُ مِنْ جَنَّةِ عَدْنٍ لِيَفْلَحَ الأَرْضَ الَّتِي أُخِذَ مِنْ تُرَابِهَا. ²⁴ وَهَكَذَا طَرَدَ اللهُ الإِنْسَانَ مِنْ جَنَّةِ عَدْنٍ، وَأَقَامَ مَلائِكَةَ الْكَرُوبِيمِ وَسَيْفاً نَارِيًّا مُتَقَلِّباً شَرْقِيَّ الْجَنَّةِ لِحِرَاسَةِ الطَّرِيقِ الْمُفْضِيَةِ إِلَى «شَجَرَةِ الْحَيَاةِ».

New Arabic Version (Ketab El Hayat) ‪Copyright © 1988, 1997, 2012 by Biblica, Inc.®‎ Used by permission of Biblica, Inc.® A‪ll rights reserved worldwide‎. ‎

التطبيق

والآن، فل يعد أحد ما سرد هذا المقطع بكلماته الخاصة، كما لو كان يخبر صديقًا لم يسبق وأن سمع هذا المقطع . وعلينا أن نساعدهم إذا تركوا أي شيء أو أضافوا أي شيء للقصة عن طريق الخطأ. إذا حدث ذلك يمكننا أن نسأل: أين يوجد ذلك في القصة؟
شْنُوَّة تْعَلَّمْنَا مِالحْكَايَة هَاذِي عْلَى رَبِّي وْعْلَى شَخْصِيّْتُو, وْشُنُوَّة يَعْمِلْ؟
شْْنُوَّة تْعَلَّمْنَا الحْكَايَة عَالنَّاسْ بِيمَا فِيهُمْ أحْنَا ؟
كِيفَاشْ بَاشْ تْعِيشْ حَسْبْ كِلْمِةْ رَبِّي الجِمْعَة هَاذِي؟ وْشِنِيَّا الحَاجَة الِّي بَاشْ تَعْمَلْهَا بِالضَّبْطْ؟
مْعَ شْكُونْ بَاشْ تْشَارِكْ الحْكَايَة هَاذِي قْبَلْ مَا نِتْقَابْلُوا المَرَّة الجَايَة؟ تَعْرِفْشِي عْبَادْ أخْرِينْ يْحِبُّوا يَعْرْفُوا عْلَى كِلْمِةْ رَبِّي مِالبَرْنَامِجْ هَاذَا كِيفْنَا؟
خَلِّي قْبَلْ مَا يُوفَى اجْتِمَاعْنَا نْقَرّْرُوا وَقْتَاشْ بِشْ نِتْقَابْلُوا المَرَّة الجَايَة وْشْكُونْ الِّي بَاشْ يْنَظِّمْ الاجْتِمَاعْ.
نْشَجّْعُوكْ بَاشْ تِكْتِبْ الحَاجَاتْ الِّي قُلْتْ بَاشْ تَعْمَلْهُمْ, وْتْعَاودْ تِسْمَعْ الحْكَايَة الِّي سْمَعْنَاهَا اليُومْ مْعَ بْعَضْنَا. اذَا كَانْ حَدّْ مَا عَنْدُوشْ الحْكَايَة يْقُولْ للِّي نَظِّمْ الاجتِمَاعْ يَبْعِثْلو النَصّْ وَالَّا التَّسْجِيلْ مِتَاعْهَا. وْتَوَّا مَادَمْنَا قَاعْدِينْ نْقَدّْمُوا خَلِّي نُطْلْبُوا مِنْ رَبِّي بَاشْ يْعَاوِنَّا.

0:00

0:00