الصّلاة - أهميّة الإيمان عندما نُصلّي

1 من هو منسق الاجتماع لهذا اليوم؟

2 من المرة اللي اجتمعنا فيها حتى هذي اللحظة، وش هي الأشياء أو الأمور التي تشكرون الله عليها؟

3 وش هي القصة اللي تكلمنا عنها في المرة اللي فاتت؟ ومن اللي منكم يقدر يحكي القصة مرة ثانية وحنا بنساعده في حكايتها كمجموعة؟

4 وش اللي تعلمناه عن الله والبشرية؟

5 في الاجتماع الماضي، كلكم قررتم إنكم تطبقون اللي تعلمتوه. كيف طبقتم اللي تعلمتوه في حياتكم؟

6 من اللي شاركتم القصة معه؟ وكيف تجاوبوا مع القصة؟

7 كيف ساعدنا بعضنا البعض من وقت الاجتماع اللي فات حتى هذي اللحظة؟

8 والحين، خلونا نقرأ مع بعض من كلام الله الموحى

²³ فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ أَيَّ مَنْ قَالَ لِهذَا الْجَبَلِ: انْقَلِعْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلا يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ سَيَحْدُثُ، فَمَا يَقُولُهُ يَتِمُّ لَهُ. ²⁴ لِهذَا السَّبَبِ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَا تَطْلُبُونَهُ وَتُصَلُّونَ لأَجْلِهِ، فَآمِنُوا أَنَّكُمْ قَدْ نِلْتُمُوهُ، فَيَتِمَّ لَكُمْ. ²⁵ وَمَتَى وَقَفْتُمْ تُصَلُّونَ، وَكَانَ لَكُمْ عَلَى أَحَدٍ شَيْءٌ، فَاغْفِرُوا لَهُ، لِكَيْ يَغْفِرَ لَكُمْ أَبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ زَلاتِكُمْ أَيْضاً. ²⁶ وَلكِنْ، إِنْ لَمْ تَغْفِرُوا، لَا يَغْفِرْ لَكُمْ أَيْضاً أَبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ زَلاتِكُمْ».

⁴⁶ ثُمَّ وَصَلُوا إِلَى أَرِيحَا. وَبَيْنَمَا كَانَ خَارِجاً مِنْ أَرِيحَا، وَمَعَهُ تَلامِيذُهُ وَجَمْعٌ كَبِيرٌ، كَانَ بَارْتِيمَاوُسُ الأَعْمَى – ابْنُ تِيمَاوُسَ، جَالِساً عَلَى جَانِبِ الطَّرِيقِ يَسْتَعْطِي. ⁴⁷ وَإِذْ سَمِعَ أَنَّ ذَاكَ هُوَ يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ، أَخَذَ يَصْرُخُ قَائِلاً: «يَا يَسُوعُ ابْنَ دَاوُدَ، ارْحَمْنِي!» ⁴⁸ فَزَجَرَهُ كَثِيرُونَ لِيَسْكُتَ، وَلكِنَّهُ صَرخَ أَكْثَرَ: «يَا ابْنَ دَاوُدَ، ارْحَمْنِي». ⁴⁹ فَتَوَقَّفَ يَسُوعُ وَقَالَ: «اُدْعُوهُ!» فَدَعَوْا الأَعْمَى قَائِلِينَ: «تَشَجَّعْ، اِنْهَضْ! إِنَّهُ يَدْعُوكَ!» ⁵⁰ فَهَبَّ مُتَّجِهاً إِلَى يَسُوعَ طَارِحاً عَنْهُ رِدَاءَهُ. ⁵¹ وَسَأَلَهُ يَسُوعُ: «مَاذَا تُرِيدُ أَنْ أَفْعَلَ لَكَ؟» فَأَجَابَهُ الأَعْمَى: «يَا سَيِّدِي، أَنْ أُبْصِرَ!» ⁵² فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «اذْهَبْ! إِيمَانُكَ قَدْ شَفَاكَ». وَفِي الْحَالِ أَبْصَرَ، وَتَبِعَ يَسُوعَ فِي الطَّرِيقِ.

1 الحين، خلونا نطلب من واحد منكم إنه يحكي القصة بطريقته كأنه يحكيها لواحد من أصدقائه اللي ما سمعها من قبل. وخلونا نساعده على إنه يقولها بشكل صحيح. لو حصل زيادة في القصة أو خطأ، ممكن نسأله من وين جاب هالكلام من القصة!

2 وش اللي تعلمناه عن الله وعن طبيعته وشخصه ووش يسوي من هذي القصة؟

3 وش اللي تعلمناه عن البشرية بشكل عام وعن أنفسنا بشكل خاص من هذي القصة؟

4 كيف راح تطبقون اللي تعلمتوه من القصة؟ وش الأشياء اللي راح تسوونها بالتحديد؟

5 من اللي راح تشاركون هذي القصة معه؟ وهل تعرفون أشخاص يبون يتعرفون على كلام الله ويتعلمونه زيكم من خلال هذا التطبيق أو الأبلكيشن؟

6 وش هي التحديات والمشاكل اللي واجهتوها من الاجتماع اللي فات حتى اليوم؟

7 هل تقدر المجموعة تسوي أي شيء عشان تساعد في مواجهة التحديات والمشاكل؟

8 و احنا ف اخر جلستنا, خلونا نتفق هنتقابل أمتى؟ و مين هبيدير حوار قاعدتنا اللي اللي جايه؟

9 بنشجعك انك تكتب أو تسجل كل اللي قلت انك تعمله. و ترجع تسمع القصه دي ف الايام اللي جايه لحد مانتقابل تاني. و خلونا نطلب من ربنا انه يساعدنا.