الشراكة

تعو نحكي عن احوالنا من آخر مرة لتقينا لليوم وعن ايش تحبوا نشكر الهنا.
يا هل ترى صارت معك شي مشكلة او ظرف صعب بهالاسبوع واشو لازم نساويه ليتحسن.
اشو احتياجات الناس الضايعة ببيئتك وكيف فينا نتساعد سوا لتتسدد هالاحتياجات؟
اشو تعلمنا عن صناعة التلاميذ من آخر مرة كنا سوى؟
من آخر مرة لتقينا سوى اشو ساويت لتغير اشيا بحياتك، وانت خبرتني انك بدك تغير اشيا كتيرة، يا هل ترى شو صار مهك؟
الحكاية لتعلمناها المرة الماضية، لمين خبرت عنها وشلون كانت ردة الفعل؟
المرة الماضية عرفنا الحتياجات وخططنا شلون نسددها. يا هل ترى شلون سددت هالاحتياجات؟
خلونا نشوف حقيقة جديدة عن الله

البشارة كما دوّنها مرقس 11: 20-25

²⁰ وبَينَما هُمْ راجِعونَ في الصّباحِ، رأَوا شجَرَة التّينِ يابِسَةً مِنْ أصولِها. ²¹ وتَذكّرَ بُطرُسُ كلامَ يَسوعَ فقالَ لَهُ: «اَنظُرْ، يا مُعَلّمُ! التّينةُ التي لعَنْتَها يَبِسَت». ²² فقالَ لهُم يَسوعُ: «آمِنوا بِاللهِ. ²³ الحقّ أقولُ لكُم: مَنْ قالَ لِهذا الجبَلِ: قُمْ واَنطَرِحْ في البحرِ، وهوَ لا يَشُكّ في قَلبِه، بَلْ يُؤمِنُ بِأنّ ما يقولُهُ سيكونُ، تَمّ لَهُ ذلِكَ. ²⁴ ولِهذا أقولُ لكُم: كُلّ ما تَطلُبونَهُ في صَلواتِكُم، آمِنوا بأنّكُم نِلتُموهُ يَتِمّ لكُم. ²⁵ وإذا قُمتُم لِلصلاةِ وكانَ لكُم شيءٌ على أحَدٍ فاَغفِروا لَهُ، حتى يغفِرَ لكُم أبوكُمُ الذي في السّماواتِ زلاّتِكُم.

Syrian Arabic Audio and Bible scripts © ONE:SIXTEEN, based on the Good News Arabic text © 1993 Bible Society of Lebanon. Used with permission.

التطبيق

هلأ، تعوا نطلب من يعيدلنا الحكاية ويخبرنا ياها بطريقته. كأنه عم يئولا لحدا مو سامعها بحياته. اذا حكا زيادة او نسي منها شي بنساعده.
اشو بتعلمنا هالحكاية عن الله وعن شخصيته وأفعاله.
اشو تعلمنا هالحكاية عن صناعة التلاميذ؟
شلون اطبق اللي تعلمتوه من الرب من الحكاية خلال هالاسبوع؟ اشو اول خطوة بدكن تاخدووا؟
خلونا هلق نشوف فيديو التدريب اليوم
فيديو تدريبي
خلونا نتحاور عن اشو تعلمناه هلق وشلون بدنا نطبقه بصناعة التلاميذ
لمين راح تخبرو شغلة تعلمتوها من اجتماع اليوم على بين ما نلتقي مرة ثانية.
وبما انه صرنا بآخر قعدتنا تعو نتفق ايمتى نلتقي من جديد، ومين بدو يدير هالبركة بالمرة الجاية.
كل شي قلت بدك تساويه بشجعك انك تكتبه وتحفظه عندك وتسمعها اكتر من مرة لحد ما نرجع نلتقي وتعالوا نطلب من الرب ان يعيننا.