إبراهيم وثق بالله

الشراكة

من آخر مرة لتقينا لهلأ، شو الاشياء اللي صارت معكن يلي بتشكروا الرب عليها؟
شو الاشيا لضغطت عليك هالأسبوع؟ وشو ممكن ينعمل تيتحسن الوضع؟
شو حاجات مجتمعك وناسك؟ وكيف ممكن نأمن هالحاجات؟
شو القصة لحكينيها آخر مرة لتقينا؟ شو تعلمنا عن الله والناس؟
بآخر مرة لتقينا، قررت تطبق لتعلمتو. شو عملت؟ وكيف كان تطبيقك لإلا؟
مع مين شاركت الأشيا لتعلمتا بآخر لقاء؟ وكيف كان رد لشاركت معن؟
آخر مرة، حددنا كذا حاجة وخططنا لتلبيتن. شو صار بهلخصوص؟
هلأ، خلونا نقرا قصة اليوم عن الله.

التكوين 12: 1-7

¹ وَقَالَ الرَّبُّ لأَبْرَامَ: «اتْرُكْ أَرْضَكَ وَعَشِيرَتَكَ وَبَيْتَ أَبِيكَ وَاذْهَبْ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُرِيكَ، ² فَأَجْعَلَ مِنْكَ أُمَّةً كَبِيرَةً وَأُبَارِكَكَ وَأُعَظِّمَ اسْمَكَ، وَتَكُونَ بَرَكَةً (لِكَثِيرِينَ). ³ وَأُبَارِكُ مُبَارِكِيكَ وَأَلْعَنُ لاعِنِيكَ، وَتَتَبَارَكُ فِيكَ جَمِيعُ أُمَمِ الأَرْضِ». ⁴ فَارْتَحَلَ أَبْرَامُ كَمَا أَمَرَهُ الرَّبُّ، وَرَافَقَهُ لُوطٌ. وَكَانَ أَبْرَامُ فِي الْخَامِسَةِ وَالسَّبْعِينَ مِنْ عُمْرِهِ عِنْدَمَا غَادَرَ حَارَانَ. ⁵ وَأَخَذَ أَبْرَامُ سَارَايَ زَوْجَتَهُ وَلُوطاً ابْنَ أَخِيهِ وَكُلَّ مَا جَمَعَاهُ مِنْ مُقْتَنَيَاتٍ وَكُلَّ مَا امْتَلَكَاهُ مِنْ نُفُوسٍ فِي حَارَانَ، وَانْطَلَقُوا جَمِيعاً إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ إِلَى أَنْ وَصَلُوهَا. ⁶ فَشَرَعَ أَبْرَامُ يَتَنَقَّلُ فِي الأَرْضِ إِلَى أَنْ بَلَغَ مَوْضِعَ شَكِيمَ إِلَى سَهْلِ مُورَةَ. وَكَانَ الْكَنْعَانِيُّونَ آنَئِذٍ يَقْطُنُونَ تِلْكَ الأَرْضَ. ⁷ وَظَهَرَ الرَّبُّ لأَبْرَامَ وَقَالَ لَهُ: «سَأُعْطِي هَذِهِ الأَرْضَ لِذُرِّيَّتِكَ». فَبَنَى أَبْرَامُ هُنَاكَ مَذْبَحاً لِلرَّبِّ الَّذِي ظَهَرَ لَهُ.

التكوين 15: 1-6

¹ وَبَعْدَ هَذِهِ الأُمُورِ قَالَ الرَّبُّ لأَبْرَامَ فِي الرُّؤْيَا: «لا تَخَفْ يَا أَبْرَامُ. أَنَا تُرْسٌ لَكَ. وَأَجْرُكَ عَظِيمٌ جِدّاً». ² فَقَالَ أَبْرَامُ: «أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ أَيُّ خَيْرٍ فِي مَا تُعْطِينِي وَأَنَا مِنْ غَيْرِ عَقِبٍ وَوَارِثُ بَيْتِي هُوَ أَلِيعَازَرُ الدِّمَشْقِيُّ؟» ³ وَقَالَ أَبْرَامُ أَيْضاً: «إِنَّكَ لَمْ تُعْطِنِي نَسْلاً، وَهَا هُوَ عَبْدٌ مَوْلُودٌ فِي بَيْتِي يَكُونُ وَارِثِي» ⁴ فَأَجَابَهُ الرَّبُّ: «لَنْ يَكُونَ هَذَا لَكَ وَرِيثاً، بَلِ الَّذِي يَخْرُجُ مِنْ صُلْبِكَ يَكُونُ وَرِيثَكَ». ⁵ وَأَخْرَجَهُ الرَّبُّ إِلَى الْخَارِجِ وَقَالَ: «انْظُرْ إِلَى السَّمَاءِ وَعُدَّ النُّجُومَ إِنِ اسْتَطَعْتَ ذَلِكَ». ثُمَّ قَالَ لَهُ: «هَكَذَا يَكُونُ نَسْلُكَ». ⁶ فَآمَنَ بِالرَّبِّ فَحَسَبَهُ لَهُ بِرّاً،

New Arabic Version (Ketab El Hayat) ‪Copyright © 1988, 1997, 2012 by Biblica, Inc.®‎ Used by permission of Biblica, Inc.® A‪ll rights reserved worldwide‎. ‎

التطبيق

هلأ، خلينا نطلب من حدا يعيدلنا القصة، يحكيها بطريقته الخاصة كأنو عم يخبرا لحدا مش سامعا من قبل. اذا زاد أو نقّص من القصة خلونا نساعدو. اذا غلّط بشي تفصيل، خلونا نسألو وين شاف هالتفصيل بالقصة.
شو بتعلمنا هيدي القصة عن الله؟وعن شخصيته وأفعاله؟
شو منتعلم عن الناس، يلي من ضمنن نحنا، من هيدي القصة؟
كيف حتطبق الحقايق الايمانية اللي تعلمتا من قصة اليوم بحياتك؟ في شي معين هتعمله؟
قبل ما نلتقي مرة الجاي، مع مين بدك تشارك يلي تعلمته اليوم؟ بتعرف حدا متلنا مهتم بكلمة الرب من خلال هالبرنامج؟
بآخر هلقاء، خلونا نتفق عموعد اللقاء الجاي، وعالشخص يلي بدو يقوده.
بشجعك تكتب الشي يلي قلت بدك تغيرو، وترجع تقرا هيدي القصة مرة تانية قبل موعدنا الجاي. قادرين نشارك التسجيل والنص مع يلي ما معو يه. بآخر هاللقاء، خلونا نصلي للرب ليكون معنا.

0:00

0:00